تحول الدولي المغربي، عادل تاعرابت إلى مادة دسمة للمنابر الإعلامية الأوربية والعالمية، إثر تنفيذه "البشع" والسيء لضربة ركنية رفقة الفريق الرديف لبنفيكا البرتغالي الذي يزاول في صفوفه، بعدما تم استبعاده من الفريق الأول، لدخوله في خلاف مع مدربه.
وقالت صحيفة "إندبندنت" إن "تاعرابت كشف للجميع عن دواعي تخلي نادي كوينز بارك رينجرز عن خدماته"، واصفة الركلة الركنية التي نفذها اللاعب البالغ من العمر 26 سنة ب "المروعة" و"الفظيعة".
فيما اعتبر موقع "فوت ميركاتو" أن "الصورة التي نفذ بها تاعرابت ركلته الركنية لا تمت بصلة للاعب محترف"، مُشيرا إلى أن "المغربي عليه الخروج من المأزق الذي يقع فيه والإنبعاث من جديد".