قد يكون الحدث عرضيا وقد تكون حالات فردية لكن هناك سلوكات تهدد الثقافة السمحة والتلاحم الذي يعيش فيه الشعب المغربي حتى يصبح المواطن المغربي سبابا نماما جارحا لمشاعر غيرة دون اهتمام قد يكون البرلماني بلافريج غيورا عن وطنه لكن لايجب على الحماسة ان تخول لأي كان أن يصف النواب بالبهاءم مهما اختلفنا معهم هذا من جهة من جهة أخرى في نهائي كاس العرش الذي جمع الاتحاد البيضاوي بحسنية أكادير وحاز الاتحاد البيضاوي كاس العرش وكلنا تعاطفنا معه لانه الحلقة الاضعف طبعا غير ان المحسوبين على جماهير فريق الحي المحمدي لم يستطيعوا الاحتفال بالانتصار لاننا كمغاربة مازلنا لم ندرك بعض قيمة الاشياء الامن خلال نقيضها لاننا لاننظر الى انتصارنا بقدر ما ننظر الى هزيمة غيرنا الشعار الذي أطلقه بعض جماهير فريق الطاس هو .ريح ريح دا ك شليح وهو شعار عنصري يعيد الجدل لعنصرية المغاربة مع بعضهم ناهيك ان ننجح في للتعايش مع الاجانب