أثار تجاهل وزارة الخارجية ومصالح سفارتها في اليونان غضب مجموعة من الأسر المغربية التي هاجر أبناؤها إلى تركيا ومنها إلى اليونان بهدف الالتحاق بألمانيا على أساس أنهم مهاجرون سوريون.
و أشارت يومية الصباح في عددها الصادر غدا، إلى أنه لم تتدخل أي جهة رسمية للمطالبة بالإفراج عن مئات الشباب المعتقلين في سجون يونانية، دون أن توجه إليهم أي تهمة.
و أوضح مصدر حقوقي لليومية أن المهاجرين الشباب لجؤوا إلى هذه الطريقة بعدما أغلقت في وجوههم الأبواب في بلدهم، وأنهم رغم ذلك في حاجة إلى دعم ومساندة لإخراجهم من السجون.