يتوالى طرد المغاربة من ايطاليا كما تتساقط اوراق الخريف ورقة ورقة وبالطبع فان معايير الطرد هي غير متعارف عليها بل وقد تؤدي الى الاختلاف حول مفهوم الارهاب ولان ايطاليا تستبق الضربات الارهابية فان كل المغاربة تحت طائلة الاتهام مالم يتبث العكس لذلك وجب على مغاربة ايطاليا توخي الحذر من التعبير عن افكارهم لانه بين مطرقة حرية التعبير وسندان الترحيل
وحسب التحريات التي قامت بها اجهزة الامن الايطالية وعملية التتبع تبين بان ثلاثيني مغربي يتنى الفكر الجهادي من خلا مجموعة من الدعايات وكان اخرها حسب البيان وجود رسم تابوت كتب عليه تمجموعة من اسماء بعض الدول الغربية اضافة الى ايران مصحوبا بتعليق - ان شاء الله هذا هو تابوتكم
ضفاف متابعة